كتب: أحمد سمير عبد الحميد
أرسل إلى صديق
المعلومات التي تقدمها على هذه الصفحة لن تُستخدم لإرسال بريد إلكتروني غير مرغوب فيه، ولن تُباع لطرف ثالث. طالع سياسة الخصوصية.
رغم الحداثة النسبية لمفهوم البنوك الحيوية، إذ ظهر التعبير عنها بالأوراق البحثية للمرة الأولى عام 1996، إلا أن ’صناعة‘ البنوك الحيوية قد شهدت تطورًا كبيرًا خلال السنوات التالية، ما جعل مجلة التايم في عام 2009 تعده واحدة من عشر أفكار تغير العالم؛ لأنها: ستغير الطريقة التي نرى بها تطور الأمراض.[1]
** أحمد سمير: مدرس مساعد بقسم الباثولوجيا الإكلينكية، المعهد القومي للأورام ، جامعة القاهرة. عضو في الفريق المسؤول عن إنشاء البنك الحيوي بمعهد الأورام القومي بمصر. له عدة أبحاث في المؤتمرات والمجلات الدولية عن قضايا الجودة والأخلاقيات و الاقتصاديات في البنوك الحيوية.
References
[1] 10 Ideas Changing the World Right Now (Time, March 2009)
[2] Hewitt, R. & Watson P.. Defining biobank (2013)
[3] Fransson M. N. and others Toward a common language for biobanking (European Journal of Human Genetics, 2015)
[4] 2012 Best Practices for Repositories: Collection, Storage, Retrieval and Distribution of Biological Materials for Research (International Society for Biological and Environmental Repositories, 2011)
[5] Zhang, X. and others Attitudes towards transfers of human tissue samples across borders: an international survey of researchers and policy makers in five countries (BMC Medical Ethics, 2010)
[6] Colledge, F. M. and others “Conferring Authorship”: Biobank Stakeholders’ Experiences with Publication Credit in Collaborative Research (PLoS ONE, 2013)
[7] Caulfield T. and others ). A review of the key issues associated with the commercialization of biobanks (Journal of Law and the Biosciences, 2014)