كتب: مونيكا وولف موراي
أرسل إلى صديق
المعلومات التي تقدمها على هذه الصفحة لن تُستخدم لإرسال بريد إلكتروني غير مرغوب فيه، ولن تُباع لطرف ثالث. طالع سياسة الخصوصية.
السكان المتضررون من الكوارث | عمال الإغاثة | ||
---|---|---|---|
ماذا يحدث على الفور؟ |
إذا تُركوا ليفعلوا ما يريدون، الناس: ■ يجدون مأوى مؤقتًا أو يلجَؤون كيفما اتفق إلى واحد. ■ يبدأون في إعادة بناء منازلهم الدائمة في أقرب وقت ممكن. |
لدى وصولهم، يقوم عمال الإغاثة: ■ بتقديم مأوى طارئ، على سبيل المثال: الخيام، والأعمدة والقماش المشمع (مرحلة الاستجابة). ■ بتجهيز مأوى مؤقت: أبنية خفيفة ذات عمر قصير، تُستخدم في أثناء بناء منازل دائمة (مرحلة الإنعاش المبكر). ■ بالمساعدة في إعادة بناء مساكن دائمة (مرحلة إعادة الإعمار). |
|
ما الذي يتعين مراعاته؟ |
التصميم: ■ العامي/ التقليدي. ■ تقليد تصميم المنزل الذي تضرر أو دُمِّر في الكارثة. مواد البناء: العمالة: السلامة – الحد من مخاطر الكوارث : |
■ يتم الاتفاق على تصاميم قياسية تلبي معايير صارمة بين الحكومات والجهات المانحة ووكالات المعونة/ التنمية. ■ تقدّر كمياتها ويتم شراؤها من خلال إجراءات التوريد.
■ تتفاوت، بين الاستعانة بمقاولي بناء من الخارج إلى نماذج النقد مقابل العمل التي تستخدم حرفيين وعمالة محلية، أو تقديم منح نقدية لأصحاب المنازل الذين يديرون الإنشاءات بأنفسهم. ■ الحد من مخاطر الكوارث هو المعيار الأساسي لإعادة الإعمار بعد الكوارث. |
|
ما كيفية إعادة البناء؟ | يعيد الناس بناء منازل دائمة، بدءًا من الهيكل الأساسي، الذي يقومون إما بتحسينه أو توسيعه حسب الحاجة، وعندما تسمح المقدرة المادية. تناسب هذه العملية، المعروفة باسم ’الإيواء التدريجي‘، احتياجات الناس ومواردهم. | تميل وكالات المعونة إلى استخدام تصميم ثابت، وتقدّم منزلًا مكتملًا موحدًا بعد إعادة بنائه– لكن توسيعه أو تعديله ليس سهلًا على الدوام. تتم عملية البناء غالبًا دفعة واحدة، بواسطة المقاولين أو المجتمع. مع ذلك، يتزايد اعتماد نموذج المأوى المتدرج ذي الهيكل الأساسي، الذي يمكن للمالكين توسيعه لاحقًا. | |
كم من الوقت يستغرق البناء؟ | مشروعات البناء الذاتي ليست محددة زمنيًّا. بمجرد اكتمال الهيكل الأساسي، تستمر أعمال التعديل والتحسين والتوسيع. | تتبع وكالات المعونة جداول زمنية محددة، لتلبية اشتراطات الجهات المانحة ودورات التمويل القصيرة نسبيًّا. | |
أين تتم إعادة البناء؟ | يميل الناس لإعادة بناء منازلهم حيث كانت من قبل، وأقرب ما يكون إلى مصادر رزقهم أو دخولهم. | تقترح وكالات المعونة أحيانًا إعادة التوطين أو تدعمها؛ لأسباب تتعلق بالسلامة أو الاعتبارات القانونية والسياسية. | |
لمن تُبنى المنازل؟ |
تعكس عملية إعادة البناء موارد كل عضو من أعضاء المجتمع وحسن تدبيرهم. تشمل هذه الموارد: الأصول، والمساعدة من الأقارب (في الشتات، على سبيل المثال)، والاستراتيجيات والعلاقات التي يستخدمها الناس للوقوف على أقدامهم. |
يبقى اختيار ’المستفيدين‘ الشغل الشاغل لوكالات الإيواء. إن ذلك يتطلب معرفة جيدة بالسياق، وفهم ديناميات المجتمع. يمكن أن تؤثر وسيلة اختيار المستفيدين على نجاح برنامج إعادة الإعمار، كما يمكن أن تثير تساؤلات أخلاقية– على سبيل المثال، إلى أي مدى تُرجع عملية إعادة الإعمار أوضاع عدم المساواة والظلم والضعف قبل وقوع الكارثة؟ |
التكنولوجيا المتقدمة مقابل العمل التقليدي
الإطار 2 |
|
قد تغطي كلمة ’الابتكار‘ نطاقًا واسعًا: يمكن أن تصف أي شيء -بدءًا من لبنات من الطين والجير إلى منزل بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد- بأنه ’مبتكر‘. وفي قطاع المأوى، يتنازع الممارسين توجهان متعارضان لابتكارات التصميم والتكنولوجيا: العودة إلى التصميم العامي من جهة، والتصاميم والمواد والتكنولوجيات الجديدة من جهة أخرى.
الإطار 3: إعادة إعمار باكستان بعد الفيضانات، 2010– 2014 [5] |
في عام 2010، أتت الرياح الموسمية بفيضانات ودمار لأراض زراعية شاسعة على طول وادي نهر السند، ودمرت مليوني منزل. بدأت إعادة الإعمار كبرنامج تقليدي –ينتج منازل موحدة من الطوب والإسمنت– لكنه سرعان ما تحول إلى المواد التقليدية والتصميم العامي؛ لتحسين الكفاءة والتأثير.
تم إدخال عدة تغييرات صغيرة على تصاميم المنزل التقليدي: حيث جرى تثبيت الجدران الترابية وتعزيزها بالجير، وهي مادة محلية رخيصة تحسّن مقاومة الماء بشكل كبير، وتحد من الأثر البيئي لعملية البناء. بُنيت كذلك أسقف أوسع، مع ميازيب بارزة لحماية الجدران من المطر. ورُفع مستوى الأرضية من خلال بناء ’مرتكز‘ من التراب والجير، يتيح الحماية من المياه الراكدة. واستُخدمت مواد البناء المحلية كلما أمكن ذلك: التراب، والخيزران، والجير، والأخشاب، والقش، والتبن. وعمومًا، فإن توفير السكن لنحو 107 آلاف أسرة باستخدام بروتوكولات إعادة الإعمار التقليدي قد يكلف 77 مليون دولار أمريكي أكثر، وإطلاق 100 ألف طن إضافية من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي. |
ومن شأن استلهام عصور الإنشاءات المبكرة جدا أيضًا، تقديم بدائل ممكنة لمواد وأساليب غير مستدامة. ويمكن رؤية أحد الأمثلة على ذلك في مناطق أفريقيا شبه القاحلة، حيث نمط البناء التقليدي –كثيف استخدام الأخشاب– يستنزف الغابات، كما أن تكلفته تتزايد. وقد أوحت تقنية بناء قديمة من صعيد مصر –البيت النوبي– ببناء منازل متينة من مواد طبيعية محلية، مثل الطوب اللبِن والملاط، بتكاليف أقل بكثير. يُستخدم الأسلوب في ستة بلدان، ويستمر في الانتشار بأنحاء القارة.
الإطار 4: الطباعة ثلاثية الأبعاد: الإمكانيات والمزالق |
من الصعب تجاهل إمكانيات الطباعة ثلاثية الأبعاد في مختلف قطاعات العمل الإنساني– بدءًا من الرعاية الصحية إلى توفير المياه والصرف الصحي والمأوى. هل من غير الواقعي أن نتصور أن مجمل مساعدات توفير المأوى بعد الكوارث قد تتألف من شحن طابعة ثلاثية الأبعاد إلى المنطقة المنكوبة وبدء العمل؟
قد تنتج الطابعات ثلاثية الأبعاد منزلًا دائمًا في يوم واحد، باستخدام مواد طبيعية محلية، مثل التراب أو الرمل. ويمكن تكييف التصاميم لتناسب الاحتياجات والمعايير الثقافية. من المستحيل تقدير تكاليف التقنية في حد ذاتها، لكن البعض يعتقد أنه يمكن توفير أموال من خلال تجاوز المراحل الانتقالية المكلفة في مساعدات المأوى. على الجانب السلبي، لا تتمتع المنازل المطبوعة ثلاثية الأبعاد بسجل حافل من المتانة أو السلامة، وهناك تساؤلات أخلاقية حول اختبارها على ناس لا يملكون حق الاختيار. أضف إلى ذلك أن الناس لن يتمكنوا مطلقًا من تكرارها أو توسيعها أو صيانتها. الأهم من ذلك أن توفير هذه الملاجئ يتطلب مشاركة مجتمعية أو مساهمة أقل من المقاربات الأخرى. ومن جديد، إنها تعد منتجًا، وليست عملية لبناء المجتمع. |
هذا يمكن أن يؤدي إلى توترات أو نزاع. بعد تسونامي المحيط الهندي، على سبيل المثال، وبينما يفد المتعهدون التجاريون إلى جزر المالديف لبناء منازل موحدة صممها مهندسو الحكومة، لم يستطع السكان سوى المراقبة والمجادلة والشكاية من كل تفاصيل عملية إعادة بناء ’منازلهم‘ وجوانبها. هذا النهج آخذ في التغيّر تدريجيًّا. وبدلًا من الحديث عن ’وحدات سكنية سُلِّمت‘، تشير تقارير توفير المأوى الآن إلى أنها ’تمت بمساعدة الناس‘.[6]
في المناطق الريفية في باكستان، على سبيل المثال، وبعد ثلاث سنوات من الفيضانات العارمة (2010– 2012)، دعمت جهود إعادة إعمار المنازل من قبل وزارة التنمية الدولية بالمملكة المتحدة أيضًا الزراعة، وغرس الأشجار، وحدائق المطبخ، والمياه والصرف الصحي، وإعادة تأسيس البنية التحتية، وإجراءات الحد من مخاطر الكوارث.[5]
التعريفات | |
---|---|
التكيُّف (مع تغيُّر المناخ) | الطرق التي تتكيف بها النظم الطبيعية والبشرية مع العوامل المناخية المتغيرة؛ من أجل التخفيف من آثارها الضارة أو استغلال الفرص المتاحة للازدهار والتطور. |
إعادة البناء بشكل أفضل/ إعادة بناء أكثر أمنًا | نهج لبناء المأوى يهدف إلى الحد من التعرض للمخاطر الطبيعية وتحسين ظروف المعيشة، ويعزز أيضًا عملية إعادة بناء أكثر فاعلية. يصف هذا المصطلح أيضًا الحلول والتفاصيل المدمجة في تصميم المنزل وتقنيات البناء؛ لجعل المنازل مقاومة أكثر للكوارث الطبيعية. |
قانون البناء | مجموعة من اللوائح والمعايير لمراقبة جوانب التصميم، والبناء، والمواد، والتعديلات، وإشغال المساكن. الهدف من ذلك ضمان كونها آمنة، على سبيل المثال، من خلال جعلها مقاومة للانهيار والتلف والحرائق. |
تغيُّر المناخ | تغيُّر في مناخ الأرض، إضافة إلى التقلب الطبيعي، ويتصل بالنشاط البشري بشكل مباشر أو غير مباشر. يصف هذا المصطلح التغيرات التي تستمر عقودًا أو فترات أطول، وتُغير تكوين الغلاف الجوي العالمي. |
تقنية البناء | اختيار مواد البناء، والتقنيات والأساليب الأخرى المستخدمة لإقامة المنزل أو إصلاحه. |
كارثة | حدث غير متوقَّع، ومفاجئ في الغالب، يتّحد مع الضعف؛ لتعطيل حركة سير المجتمع المحلي تمامًا، أو المجتمع ككل، مما يتجاوز قدرته على التأقلم باستخدام موارده الخاصة. تنطوي الكارثة على خسائر في الأرواح وآثار أخرى على رفاهية الإنسان، بالإضافة إلى أضرار في الممتلكات وغيرها من الأصول، وفقدان الخدمات، والاضطراب الاجتماعي والاقتصادي، والتدهور البيئي. |
الحد من مخاطر الكوارث (DRR)
|
نظرية وممارسة الحد من الخسائر المحتملة للكوارث من خلال التحليل المنهجي للعوامل المسببة لها، والتدابير التي يمكن أن تخفف من خطرها، مثل الإدارة البيئية الحكيمة وتحسين حالة التأهب. |
النزوح | الانتقال القسري أو الطوعي للناس بعيدًا عن منازلهم. يُعرف الذين يبقون داخل حدود بلادهم بالنازحين داخليًّا، وأولئك الذين يفرون خارج الحدود باللاجئين. قد يكون سبب النزوح كوارث أو نزاعات أو انتهاكات لحقوق الإنسان أو أحداث مأسوية أخرى. |
المخاطر | مصطلح يصف التهديدات المحتملة للناس والبيئة والاقتصاد، التي لا يمكن التنبؤ بها دائمًا. يمكن أن يكون الخطر مناخيًّا أو جيولوجيًّا أو هيدرولوجيًّا أو بيولوجيًّا. |
مسكن | البيئة المادية المباشرة، داخل المباني وخارجها على حد سواء، التي تعيش فيها العائلات والأسر وتُعد بمنزلة مأوى. |
الإيواء التدريجي/ الإسكان التدريجي | عملية تستوحي طريقة تنامي المستوطنات غير الرسمية وتدعمها –بدءًا من مأوى ’أساسي‘ من غرفة واحدة، ثم إضافة وحدات واستخدامات إضافية حسب الحاجة أو عندما تكون الموارد متاحة. تكسب هذه العملية دعمًا متزايدًا بوصفها حلًّا منخفض التكلفة يُمكِّن المجتمعات المحلية، خاصة في المناطق الحضرية. |
بنية تحتية | أنظمة وشبكات يتم من خلالها تقديم الخدمات العامة، مثل المياه والصرف الصحي والطاقة والمرافق والنقل. |
حيازة الأراضي | مصطلح يصف النظام القانوني الذي بواسطته تُمتلك الأراضي، وفيه يقال إن الفرد يمتلك الأرض. |
سبل العيش | مزيج من الموارد والأنشطة التي تضمن البقاء والرفاهية. الموارد تشمل المهارات الفردية (رأس المال البشري)، والأرض (رأس المال الطبيعي)، والمدخرات (رأس المال النقدي)، والمعدات (رأس المال المادي)، وكذلك مجموعات الدعم الرسمية والشبكات غير الرسمية (رأس المال الاجتماعي). |
المنظمات غير الحكومية (NGOs)
|
كيانات لا تهدف للربح، تُعتبَر مستقلة عن الحكومة أو الدولة، وتكرس نفسها عادة للقضايا الإنسانية وحقوق الإنسان. تلعب المنظمات غير الحكومية المحلية والدولية دورًا مهمًّا بعد الكوارث: فهي تنسق الأنشطة، وتوفر الخدمات، وتتخذ التدابير المتعلقة بالإغاثة الطارئة والإنعاش على المدى الطويل. |
إعادة الإعمار | ترميم وتحسين الهياكل المادية، والخدمات والبنية التحتية التي دُمرت أو تضررت في كارثة. يشمل هذا المصطلح أيضًا إصلاح المرافق وسبل العيش والظروف المعيشية للمجتمعات المتضررة من الكوارث، والجهود المبذولة للحد من مخاطر الكوارث. هناك أساليب مختلفة لإعادة الإعمار، قد تكون بدافع من أصحاب المنازل والمجتمعات. إعادة البناء تكون بمساعدة خارجية أو من دونها، أو تحت إشراف وكالة تَعهَد بإعادة الإعمار إلى شركات خاصة بمشاركة ضئيلة أو معدومة من أصحاب المنازل والمجتمع. |
الإنعاش | الإجراءات المتخذة بعد كارثة؛ لاستعادة الظروف المعيشية قبل وقوع الكارثة أو تحسينها، مع إضافة تعديلات؛ للحد من مخاطر الكوارث في المستقبل. لا يشمل هذا المصطلح إعادة البناء المادية فقط، ولكن استعادة سبل العيش والاقتصاد والحياة الاجتماعية والثقافية أيضًا. |
الإغاثة أو الاستجابة | تقديم المساعدات الطارئة في أثناء الكارثة أو بعد وقوعها مباشرة؛ لإنقاذ الأرواح والتخفيف من الآثار الصحية، وتلبية الاحتياجات الأساسية للمتضررين. هذا النوع من التدخل قد يكون قصير الأمد أو طويل الأمد، تبعًا للحالة. |
المرونة | قدرة النظام أو المجتمع المحلي، أو المجتمع ككل، على مقاومة وطأة الكارثة، واستيعابها، والتكيف معها، والتعافي منها. تعتمد المرونة على درجة امتلاك النظام للموارد ورأس المال الاجتماعي والقدرة التنظيمية اللازمة للتعافي من أي نوع من الصدمات. |
إطار سينداي للحد من مخاطر الكوارث | الإطار العالمي المتَّفق عليه المؤلَّف من إجراءات طوعية؛ للحد من مخاطر الكوارث، والساري من 2015 حتى 2030. اعتُمد في مارس في المؤتمر العالمي للأمم المتحدة الثالث المعني بالحد من مخاطر الكوارث، في سينداي، اليابان. |
مأوى | مكان مغطى صالح للمعيشة، يوفر بيئة معيشية آمنة وصحية، والخصوصية والكرامة للأشخاص الذين يقيمون داخله. عند استخدامه بعد كارثة، يتسع نطاق المصطلح ليغطي احتياجات الحماية المادية للأشخاص الذين لم يعد بإمكانهم الوصول إلى منازلهم. تُلَبَّى الاحتياجات الفورية بعد الكوارث عن طريق خيارات الطوارئ، مثل الخيام أو مستلزمات المأوى الأساسية التي تحتوي على قماش مشمع أو صحائف بلاستيكية وأعمدة. يُستخدم مأوى أكثر قدرة على المقاومة، خفيف الوزن وقصير الأجل، مثل الوحدات السكنية الجاهزة –تُعرف باسم ’المأوى الانتقالي‘– إلى حين إصلاح هيكل دائم متين أو إعادة بنائه. |
مجموعات عمل المأوى | آلية تساعد على تحسين التنسيق بين الحكومات والآخرين العاملين في قطاع المأوى، لكي يتلقى الناس الذين يحتاجون إلى المساعدات عونًا أسرع، ويحصلوا على النوع المناسب من الدعم. يعقد الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر ’مجموعات العمل‘ في الكوارث الطبيعية، بينما تتولى المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إدارتها في حالات الصراع. |
معايير ’اسفير‘ | مصطلح شائع مختصر لدليل اسفير؛ مجموعة مقبولة على نطاق واسع من المبادئ والمعايير الدنيا لتقديم استجابة إنسانية كافية. تتضمن مبادئ توجيهية للتخطيط والإنشاء والأثر البيئي لإعادة بناء المأوى. |
العمارة الرائجة | مصطلح يصف المباني التي تستخدم تقنيات تقليدية ومواد بناء محلية. تعكس هذه المباني بعض الاحتياجات، والقيم، والسياق البيئي، والاقتصادات، وأساليب حياة الثقافة التي تنتجها. ويمكن تكييفها أو تطويرها مع مرور الزمن، وتغيُّر الاحتياجات والموارد والظروف. |
الضعف | خصائص وظروف المجتمع، أو النظام، أو الأصول، التي تجعلها عرضة للآثار الضارة المترتبة على مخاطر. يتفاوت الضعف داخل المجتمع الواحد، وبمرور الزمن. هناك جوانب عديدة للضعف فيما يتعلق بالمأوى والكوارث –وتشمل الأمثلة ضعف تصميم المباني وتشييدها، ونقص المعلومات العامة والتوعية، والاعتراف الرسمي المحدود بالمخاطر وتدابير التأهب. |
التحليل جزء من ملف بعنوان أزمة المأوى.. إعادة البناء بعد الكارثة، منشور بالنسخة الدولية، يمكنكم مطالعته عبر العنوان التالي:
Shelter after disaster: Facts and figures
References
1] World population prospects: the 2015 revision, key findings and advance tables. (UN, Department of Economic and Social Affairs, Population Division, 2015)
[2] Financing urban shelter (UN-Habitat, 2005)
[3] Housing and slum upgrading (UN-Habitat, 2005)
[4] Humanitarian Shelter Working Group Recovery shelter guidelines (Shelter Cluster, 2006)
[5] Improved shelters for responding to floods in Pakistan (ARUP, 2014)
[6] Shelter projects 2013-2014 (IFRC, UN-Habitat and UNHCR, 2014)
[7] Arif Hasan and others Planning for high density in low-income settlements: four case studies from Karachi. (IIED, 2010)