اعمل معنا

في الملخص الذي ستُعدّه، أخبرنا ما الذي يجعل القصة الخبرية ‘ذات أهمية إخبارية’. ما الجديد؟ ما أهميتها في المجتمع؟ وفي حال نشرنا قصة خبرية حول هذا الموضوع سابقا، ما الذي ستضيفه هذه القصة الخبرية؟
وكطريقة جيدة للإشارة إلى الزاوية التي تقترحها للمعالجة، يمكنك كتابة عنوان أولي إرساله إلينا. ومن المعتاد أن يساعد هذا على توصيل الرسالة الرئيسية للقصة الخبرية (أي: ما ‘الجديد في هذا’؟).
يرجى وصف وقت ورود الأنباء، أو متى يتم نشرها. وينبغي أن يكون طرح الفكرة قبل وقوع الحدث، أو قبل نشره؛ لأن هذا يوفر لنا وقتا كافيا لإعداد القصة الخبرية عندما يُرفع الحظر (إذا وجد). وفي حالة نشر القصة الخبرية بالفعل، اذكر مكان ووقت حدوث هذا.
يرجى أيضا وصف كيف تعتزم كتابة القصة الخبرية (ما ‘الزاوية’ التي ستنظر منها لنقل أهمية الحدث؟ ما الأسئلة التي تنوي استطلاعها؟ مَن تخطط لعقد مقابلة صحفية معه؟ وهل اتصلت به بالفعل؟).
إذا كان طرحك لفكرة قصة خبرية يعتمد على نشرة صحفية، فقد نطلب منك أن ترسل النشرة إلينا، وإذا كان على أساس بحث علمي منشور فقد نطلب البحث الأصلي. ونقبل كذلك روابط لهذه المواد المطلوبة.
يجب أن تكون جميع المقالات المرسلة إلى موقع SciDev.Net حصرية، ويجب ألا تكون قيد النظر بواسطة جهة نشر أخرى وقت طرحها علينا. ويستثنى من هذا أننا قد نفكر جديا في قصة خبرية حول قضية نُشر عنها محليا، لكن يتعين عليك إعلامنا مقدما إذا ما كان قد تم نشر القصة الخبرية في السابق، ووقت النشر. كما ينبغي أن تشرح ماهية الاختلاف بين القصة الخبرية المأمول نشرها على موقع SciDev.Net والمواد التي صدرت مطبوعة بالفعل.
سيقوم المنسق الإقليمي أو المحرر الصحفي في أقرب فرصة بإعلامك ما إذا كانت القصة الخبرية تناسبنا. إذا كان الأمر كذلك، سيحدد عدد الكلمات المطلوبة منك، والموعد النهائي لتسلمنا المقالة، وأية تعليمات أخرى.
يجب عليك أن تدرك أننا نشجع دوما المواقع ووسائل الإعلام الأخرى على استخدام مقالاتنا، أو معلومات مستقاة من المقالات دون مقابل، شريطة أن يشار إلى موقع SciDev.Net.

كيفية بناء قصة خبرية
ينبغي أن تقوم الفقرتين أو الثلاث الأولى من القصة الخبرية بتلخيص المقالة بكاملها، عن طريق إبراز الحقائق الأكثر أهمية. لا تترك القارئ ‘يكتشف’ هذه الحقائق في وقت لاحق في القصة الخبرية. ولا تبالغ في أهمية القصة الخبرية أيضا.
يتراوح طول معظم المقالات بموقع SciDev.Net في حدود 400 كلمة. ويُرجى التشاور مع المنسق الإقليمي أو المحرر الصحفي قبل كتابة المقالة إذا شعرت أنك ستتجاوز هذا الحد. قد تُرفض المقالات التي تزيد بشكل ملحوظ عن عدد الكلمات التي سبق الاتفاق عليه مع الكاتب، دون سداد الأجر.
يجب أن تكون القصة الخبرية التي تكتبها من صياغتك أنت. إن النسخ المباشر لأجزاء كبيرة من النص من قصص خبرية أو مصادر أخرى –ما يُعرف بالانتحال– يُعد أمرا غير مقبول. وإذا تم اكتشاف انتحال فقد تُرفض القصة الخبرية، وكذلك يُرفض السداد. علاوة على ذلك، قد تجد صعوبة في إقناعنا بقبول قصص خبرية منك في المستقبل.
يمكنك استخدام النشرات الصحفية والمنشورات الأخرى بوصفها مصادر للمعلومات، ولكن يجب التنويه عن هذا بوضوح في القصة الخبرية. ويشمل ذلك اقتباسات أشخاص، مثلا لباحثين أو واضعي سياسات.
لا تأخذ معلومات من مصادر إعلامية أخرى على أنها حقائق ثابتة، لأنها قد تكون غير دقيقة. تأكد قدر المستطاع من أن المعلومات التي ترسلها إلينا دقيقة، بالرجوع إلى خبير أو مصدر رسمي (مثل المسؤول الصحفي).
ينبغي عليك الحصول على تعليق، على الأقل، من أحد المشاركين الرئيسيين في القصة الخبرية أو مَن يحتمل تأثرهم بها إن أمكن. وينبغي أن تكون هذه التصريحات حصرية لنا، وليست مأخوذة من مصادر نشر أخرى.
ونحن نشجعكم على الحصول على تصريحات من أكثر من شخص مشارك في القصة الخبرية. وحين كتابة قصة خبرية عن بحث علمي أو تقرير، عليك أن تستشهد بأحد الكتّاب على الأقل، ويفضل أن يكون من العالم النامي (إذا كان أحدهم كذلك).
ينبغي عليك أيضا أن تسعى إلى الحصول على تصريحات ‘رد الفعل’ من شخص يعمل في المجال، ولكنه لا يشارك بشكل مباشر في البحث الذي نحن بصدده. ومع ذلك، يُرجى التأكد من أن يكون من تستشهد به في وضع يمكّنه من التعليق بناء على معرفة، بدلا ممن قد يكونوا مجرد مراقبين مهتمين بالموضوع.
من الطبيعي أن يعثر الصحفيون على أفراد الاتصال الخاصين بهم. ويتوافر لدى معظم المنظمات مكتب صحفي أو رقم هاتف للاتصال بشكل عام، أو عنوان بريد إلكتروني، يقوم بإرشادك إلى الشخص المناسب أو ترتيب حديث معه.
وبالإضافة إلى ذلك، يمكنك العثور على الأرقام الهاتفية لباحثين بعينهم من خلال البحث عن اسمهم على محرك البحث على الإنترنت (مثل جوجل) مع إضافة كلمة ‘هاتف’. كما يمكن العثور على عناوين البريد الإلكتروني باستخدام جوجل، وعادة ما توجد عناوين البريد الإلكتروني للكتّاب في بحثهم العلمي.
يمكن استخدام البريد الإلكتروني عند الاتصال للمرة الأولى بأشخاص بغية الحصول على تعليق، ومن الطبيعي أن يُجري الصحفيون مكالمة هاتفية للمتابعة إذا لم يتلقوا ردا بالبريد الإلكتروني في اليوم نفسه.
بل ويُعَدّ البحث عن عدة مصادر لمحاولة الحصول على تعليق فكرة جيدة، إذ قد لا يكون واحد أو أكثر ممن تحاول الاتصال بهم حاضرا.
ولا بد من ذكر المصدر في القصة الخبرية عندما يؤخذ تصريح من جهة نشر أخرى.
عند إجراء مقابلة مع شخص ما، تأكد من أن تسأل قبل أن تبدأ المقابلة إذا كان من الممكن استخدام تعليقاتهم، ونسبتها إليهم في القصة الخبرية. وتُعرف التعليقات التي تعطى للصحفي للنشر في القصة الخبرية بأنها ‘تصريحات للنشر’.
وفي بعض الأحيان، يُفصح ضيف المقابلة الصحفية عن معلومات لمساعدة صحفي ما على فهم خلفية قصة خبرية أو للتعريف بوجهة نظره، ولكنه لا يريد لها أن تُقتبس أو أن يأتي ذكرها في القصة الخبرية. هذه المعلومات ‘ليست للنشر’، ولا ينبغي استخدامها.
وعلى الرغم من ذلك، إذا كان ضيف المقابلة الصحفية لا يريد ظهور تعليقاته في الصحافة، تقع على هذا الشخص مسؤولية تحديد أن المحادثة ‘ليست للنشر’ قبل أن تبدأ. إذا لم يُتوصل إلى اتفاق بشأن هذا بصورة واضحة، يمكن للمراسل (ولنا) أن نفترض أن المحادثة للنشر الصحفي.
لا يكون الصحفي ملزما بعدم نشر أي شيء يقال إذا لم يُتوصل إلى اتفاق قبل ذلك. يرجع هذا بعض الشيء إلى أن الصحفي قد يرفض الاطلاع على معلومات ليست للنشر، على أساس فرضية أن هذه المعلومات قد تكون متاحة في مكان آخر.
وعلى أيه حال، تحتاج مثل هذه الحالات إلى التعامل معها بلباقة. على سبيل المثال؛ في الحالات التي يتضح فيها أن الضيف لم يكن على دراية بالإجراءات المعتادة في التحدث إلى الصحفيين، ولكنَّ لديه سببا قويا ومقنعا أن شيئا مما قاله لا ينبغي أن يظهر في الصحف.
وهناك فئة ثالثة يعطي فيها الضيف معلومات لصحفي على أساس نشر هذه المعلومات، لكنه لا يريد الكشف عن هويته كمصدر. هذا ما يعرف بالمعلومات ‘غير المسندة’. ولا تستخدم هذه المعلومات إلا نادرا، وتحت ظروف يستشعر فيها الصحفي أن ضيف المقابلة لديه سبب مشروع لحجب اسمه من النشر (على الرغم من أنه ينبغي على الصحفي الاستعداد لإفشاء هذا الاسم إلى المحرر الصحفي أو رئيس التحرير إذا طُلب منه ذلك. وحتى في ظل هذه الحالات، لا يزال يتعين علينا مراعاة السرية).
احتفظ بملاحظات دقيقة عن المقابلات الصحفية، لا سيما عند التعامل مع مواضيع مثيرة للجدل. بهذه الطريقة، إذا شكك الضيف فيما كتبته في القصة الخبرية، يكون لديك سجل دقيق للرجوع إليه. كما أن من حسن التدبير الاحتفاظ بكل ملاحظاتك، ورسائل البريد الإلكتروني، والتسجيلات الصوتية، وأية مراسلات ذات صلة بالقصة الخبرية لمدة سنتين على الأقل بعد النشر. حتى يمكنك الرجوع إلى هذه السجلات في وقت لاحق حال نشوب منازعات أو قضايا في وقت لاحق.
إذا حدث انتقاد فرد أو منظمة ما في المقالة (بواسطة شخص أو من خلال تقرير اقتُبس منه، على سبيل المثال)، حاول الاتصال بهذا الفرد أو المنظمة لمعرفة ردهم على هذه الانتقادات، حتى ولو رفضوا التعليق.
نحن نولي أهمية جمة لتأثير المعلومات التي ننشرها. لهذا، وعلى سبيل المثال؛ ينبغي أن تكون المزاعم العلمية الواردة في القصص الإخبارية ذات مصداقية (كأن تكون قد نُشرت في مجلة مرموقة، أو عُرضت في مؤتمر علمي).
ينبغي أن تكون على أشد درجات الحذر في استخدام ‘الإشاعات العلمية’؛ مثل القصص الإخبارية عن علاجات ‘طبيعية’ لمرض الإيدز، أو معلومات صادرة عن مؤتمرات صحفية ولا تدعمها دورية تنتهج أسلوب مراجعة الأقران، هذا إن قررت استخدامها في المقام الأول. تأكد من الحقائق، وتوخَّ الحذر من أي آراء مثيرة للجدل. إذا زعم شخص ما أو صرح بشيء مفاجئ، تساءل في قرارة نفسك دوما: هل من المحتمل أن يكون ذلك صحيحا؟ ما هو رد الخبراء على ذلك؟
نحن نهدف بكتابة المقالات عن طريق كتّاب مستقلين؛ يستقون من أبحاث علمية تُنشر في مجلات علمية، إلى الاستفادة من المعارف والأحداث المحلية، وعرض منظور العالم النامي بشأن بعض القضايا. وينطبق هذا أيضا على القصص الإخبارية المستندة إلى معلومات مستقاة من النشرات الصحفية ومقالات وكالات الأنباء.
لذا، حاول عرض منظور محلي للقصة الخبرية، من أجل توضيح تأثيرات تطورها من ناحية، أو لجعل محتواها فريدا بالنسبة إلى موقع SciDev.Net على حد سواء. وعلى أية حال، لا تعتمد على اللجوء إلى أشخاص بعينهم لتحصل على تصريحاتهم في كل قصصك الخبرية، هذا إذا كنت تكتب معنا بانتظام.
ينبغي أن يظل الصحفيون محايدين بشأن القضايا التي يصورونها عند كتابة قصة خبرية، وعليهم كذلك الامتناع عن الإدلاء بآرائهم الشخصية (على الرغم من شيوع الاعتقاد أنه من المشروع كتابة قصة خبرية تدور حول رأي معين بشأن الموضوع المطروح، والذي قد يوافق رأي الصحفي).
ومن الأهمية بمكان ضمان تمثيل كلا جانبي النقاش بدقة حين تغطية موضوع مثير للجدل (كموضوع حول زراعة المحاصيل المعدلة وراثيا، على سبيل المثال)، وألا تبالغ القصة الخبرية في ترجيح جانب دون الآخر.
ومن الضروري كتابة كل الأسماء بشكل صحيح إملائيا، مع وصف المنظمة التي ينتمي إليها الشخص بدقة. ويرجى إعادة التحقق من هذا إذا كنت غير متأكد.

إرسال القصة الخبرية في صورتها النهائية
أرسل القصة الخبرية الكاملة إلى المحرر الصحفي عن طريق البريد الإلكتروني، إما في صورة ملف مرفق كمستند ‘Word’ أو في النص الرئيسي للبريد الإلكتروني، وذلك في الموعد النهائي المتفق عليه أو قبله.
إذا كان احتمال أن تفوت الموعد النهائي المتفق عليه واردا، قم بإخطارنا في أقرب وقت ممكن؛ حتى نتمكن من تعديل جداول الإنتاج لدينا. لكنك يجب أن تكون على علم بأن عدم الوفاء بالمواعيد المحددة يمكن أن يسبب مشاكل كبيرة إذا كانت آمالنا معلقة على نشر قصة خبرية في تاريخ معين.
إذا تأخرت عن الموعد النهائي دون سبب وجيه أو إشعار مسبق، يكون لنا الحق في عدم استخدام القصة الخبرية والامتناع عن السداد.
رجاء التأكد من عرض مصدر القصة الخبرية (على سبيل المثال: مجلة علمية، أو مؤتمر صحفي، أو تقرير، أو خطاب مؤتمر، أو نشرة صحفية) بوضوح في النص، مع إرسال نسخ إلكترونية من المستندات وثيقة الصلة أو روابط لها، إذا كان ذلك ممكنا.
نحن في حاجة دائمة إلى صور لإرفاقها بمقالاتنا. أخبر المحرر الصحفي إذا كنت تعلم مصدرا لصور يمكن استخدامها في المقالة، والتي يتعين أن تكون حرة، أو يكون لدينا إذن باستخدامها دون مقابل. وقد يرحب الشخص أو المنظمة الأساسية في القصة الخبرية –لا سيما إذا كنت قد أجريت مقابلات صحفية معهم، أو إذا كنت على اتصال بمكتبهم الصحفي– بتقديم صور إلينا، لذلك يُرجى أن تطلب منهم.
ويرجى أيضا إدراج قائمة بأي مواقع وثيقة الصلة بالمقالة يمكن استخدامها في قسم ‘الروابط الخارجية’ بنهاية الموضوع، وأرفق كذلك روابط النسخ الإلكترونية الكاملة من أي تقارير رئيسة أشرت إليها في مقالتك.
بعد إرسال القصة الخبرية الكاملة، قد نطلب منك توضيح أجزاء من معلومات قمت بإرسالها، أو إرسال معلومات إضافية. أخبرنا إن لم تكن موجودا للرد على هذه الاستفسارات، وتأكد من أن بيانات الاتصال الخاصة بك لدينا صحيحة (البريد الإلكتروني ورقم الهاتف).
سننظر في استخدام الأسماء الأدبية أو المستعارة فقط في ظل ظروف استثنائية، وحين تُقدَّم أسباب وجيهة للمحرر الصحفي من أجل عدم الكشف عن الهوية.

السداد
سيكون السداد لك وفق عدد الكلمات المنشورة، بحسب المعدل المتفق عليه وقت تكليفك بالمقالة.
لن نقوم بسداد أي مبلغ إذا كانت المقالة لا تفي بالشروط المتفق عليها وقت التكليف (على سبيل المثال؛ إذا كان التوجه الرئيسي يختلف جوهريا عما تم الاتفاق عليه، ولم تعد تناسبنا).
إذا استوفت المقالة شروط التكليف ولكننا لم نستخدمها لسبب أو لآخر، سنلتزم بسداد نصف المبلغ المتفق عليه عند التكليف بوصفه ‘أجر عدم النشر’.
وبصفة عامة، لن يقوم موقع SciDev.Net بتغطية النفقات المتكبدة أثناء كتابة القصة الخبرية. وعند موافقة صحفي مستقل على كتابة قصة خبرية، ينبغي عليه أن يتحمل المصاريف المترتبة على جمع المعلومات (بما في ذلك تكلفة المكالمات الهاتفية والاتصال بشبكة الإنترنت).
إذا كان نشر مقالتك قبل يوم 20 من شهر ما، فسوف نسعى إلى السداد بنهاية الشهر ذاته. وإذا كان نشر مقالتك في يوم 20 من الشهر أو بعده، سنقوم بالسداد بنهاية الشهر التالي. برجاء ملاحظة أن المدفوعات الإلكترونية من الخارج قد تستغرق أربعة أو خمسة أيام للوصول إلى حسابك المصرفي (على الرغم من أن هذا يختلف من بلد إلى آخر)، لذا يرجى الانتظار سبعة أيام على الأقل بعد بداية الشهر للاستعلام عن المدفوعات المستحقة.
إذا كان المبلغ الإجمالي المستحق لك أقل من 80 جنيها إسترلينيا، فسوف ننتظر حتى نشر المزيد من مقالاتك من أجل الوصول إلى هذا المبلغ قبل أن نقوم بالسداد. وسننتظر مدة أقصاها ثلاثة أشهر، يتم السداد بعدها بغض النظر عن المبلغ الإجمالي. هذا لخفض رسوم التحويل المصرفي العالية للغاية عن كل عملية سداد (يرجى ملاحظة أن الإجراء المتبع قد يختلف من بلد لآخر).
لتلقي السداد، يجب عليك إحالة التفاصيل المصرفية الخاصة بك على عنوان البريد الإلكتروني: [email protected]. وتفاصيل البنك المطلوبة كما يلي:

• اسم البنك
• عنوان البنك، الدولة
• رمز البنك
• رمز السويفت
• اسم الفرع
• رقم الحساب
• اسم صاحب الحساب